Friday, February 29, 2008

تداعيات أفكارى



نظرت الية أدقق فى ملامحة وأتمعن فى كل تفاصيل وجهة التى تخلو من الرومانسية وتعكس شخصية قوية حادة ولكنها كانت يوما ما حالمة

وأضحك بداخلى دون أن تظهر أبتسامتى وأتسائل هل كان يوما شابا ؟؟؟؟؟؟؟

وتعود بى الذاكرة للحظات عشتها أستمع لصوت الرائعة فيروز وسلطنة أم كلثوم ودندنات محمد منير مع من كان يوما أقرب لى منى

يدق قلبى وتتسارع دقاتة ويبكى بلا دموع

لماذا خلقنا نحن البشر هكذا برغم أن اللة خلق لنا جميعا ذلك العضو الحى المسمى بالقلب ووضع بداخل عقولنا تلك اللبنة لرؤية الصواب والخطأ ألا أننا نفضل أحيانا أن نخطئ ونعيش الحياة فى وحدة عوضا عن أن نعيشها مع دقات قلب يضم مشاعرنا ويستوعب أحاسيسنا

فأذا وجد الرجل قلبة ضاع من المرأة قلبها وأن وجدتة هى ضيعة هو

عيوبنا ليست خطيرة والتغيير قد يكون بسيطا ولا يحتاج الا للمحاولة بعض الجهد وفقط المحاولة والنجاح مضمون

فمن ذا الذى يتمنى أن يعيش وحيداااااااعوضا عن أن ينول شرف المحاولة فقط المحاولة ا

عند هذا الحد من تداعيات أفكارى عدت للنظر الية من جديد

ووجدت وأنا أتألم أجابة لسؤالى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

Thursday, February 28, 2008

رسالة الية

حبيبى

بعيدا أنت فى دنياك عنى

قريب أنت من قلبى

هى أنا لا يمكننى التغيير

وهو أنت ترفض النقاش أو التعديل

فكيف الحياة بنا تسير

وهل ياحبيبى سنقدر سويا ع اتخاذ ذلك القرار المحير والخطير؟.

وهل بعد ماكان ومايزال بيننا

سنحتمل الفراق أو سنرضخ للتغيير؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

Monday, February 25, 2008

أهات حائرة


أبكى منذ ثلاث ليالى لماذا؟
أقسم أننى نفسى لا أدرى
اهو القرار الذى لا أستطيع أتخاذة أم تلك الأمانى التى لا تتحقق أم تلك الرغبة الجامحه فى تغيير نمط الحىاة الذى يقتلنى ببطء
أنها اول مرة فى حياتى أشعر بأننى
بلا حيلة؟؟؟
بلا هدف؟؟؟
بلا قرار؟؟؟
أحتاج لأجابة لا يمكن أن أجدها الأ بداخلى
ماذا أريد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الله معى

Thursday, February 14, 2008

عيد الحب


يارب أمتى يارب أمتى ياحبيبى ياربنا أحتفل بعيد الحب

وألاقى اللى يجيبلى دبدوب احمر ويرحمنى من رفض ماما الدباديب الحمر
ويبقى عيد حب بجد مش عزا فالقسيس فالنتينو .........
دعوة بنتى امبارح الفجر

بصيتلها وقلت

بكرة تندم ياجميل

جيل دباديب صحيح

متعتى فى الحياة

لم تتح لى ظروفى زيارة معرض الكتاب هذا العام ولذا فقد ذهبت لمعرضى الخاص للكتب فى سور الأزبكية ذاك الشارع المزدحم بالباعة والمطل ع العتبة والممتلئ بالناس والأصوات والذى يجعل من البحث عن كتاب متعة ما بعدها متعة وخاصة بوجود كل هؤلاء البائعين للكتب واللذين يشعرونك بأنك لم تقرأ ولا كتاب فى حياتك من فرط ثقافتهم وألمامهم بكل ما يحتوية ذلك الركن الصغير الذى تزدحم فية الكتب فتتوة بعينيك بينها وتجد بائع يسألك اطلب وانا اجيبلك وليس هذا فحسب بل يمكنة ان يحدد لك نوع الكتاب وفائدتة ومضمونة لو احترت فى الأختيار
أشتريت كتابين الأول دينى عن قصة حياة الرسول صلوات اللة علية وهو جميل بحق اسمة روضة الأنوار للكاتب لصفا لرحمن المبارك الكافورى عن المكتبة الاسلامية وهو شرح مبسط لحياة الرسول الكريم ولكنة عميق لما فية من مواقف حياتية جميلة ورائعة بحق
والكتاب الأخر لديل كارنيجى ويدخل فى مقام التنمية البشرية الذى اعشق القراءة فيها لما تكسبنى من قوة تحمل وقدرة ع الشعور بالحياة رغم الصعاب الكتاب اسمة دع القلق وأبدأ الحياة وكنت قد قراأتة منذ زمن ونسيتة ولكن أعادة قراءتة هذة المرة امتعنى فأكسبت نفسى بالكتابين المتعة الروحية والعقلية التى ابغيها وأكتسبت بكليهما قوة تكفينى لمواصلة الحياة بأبتسامة عريضة جداااااااا
انها المتعة التى لا تنضب ابدا القراءة وسأقوم بعرض اجزاء من الكتابين لاحقا
تحياتى