اللة وكيلى اللة حارسى اللة معى ومعكم انشاء اللة

انشغلت فى الأيام الماضية عن كتابتى أى بوستات جديدة أو حتى أكمال قصتى

حاولت ان استفيد من هذة الأيام الرائعة صفاتها فى الصلاة والقيام علنى أجد ساعة أستجابة كى يعفو عنى اللة ويستجيب دعائى

فلدى من الهم الكثير

رزقنى اللة المال والجمال والأولاد وحب الناس

ورزقنى العقل والقوة والقدرة ع الصمود فى وجة الحياة

وأبتلانى بشيطان يلاحقنى بسرعة القطار ومثابرة صاحب الحق

رغم ان يحارب معركة نهايتها الخسارة

معركة هو وحدة المحارب الاسد الجسوركما يصور لة عقلة المريض وأنا المقصد والهدف والمتفرج الأوحد

ولكنة فى طريقة يحاول بأستماتة تدميرى وكأننى هدف حياتة

كيف يستطيع بشرى ان يظل 6 سنوات يحارب ويخطط وينفذ و يتمنى الأذى للأخرين ؟؟

مجنون ؟؟محب ؟؟حاقد؟غيور ؟؟

رغم كل ماخبرتة فى الحياة وتحملتة من الالام لا زلت أتسائل نفس السؤال

لا بل شيطان

الصحة والعقل والخوف من اللة والبعد عن أيذاء الأخرين وتمنى الخير لأمة المسلمين ومجاهدة النفس فى النظر لما فى أيدى الأخرين والقرب من الله

كها أفضال ونعم ثبتنا اللة عليها

فكيف يلقى البشر بكل هذة النعم ويسخرونها للأذى والأنتقام ؟؟

غريزتى تنبأنى بأن مجرد خوض مثل تلك الحرب ومتابعة هذا الطريق ما هو الأغضب من اللة وتسليط اللة لنفس الأنسان علية حتى تكثر ذنوبة وخطاياة

ربما هذة الكلمات لاتهم أحدا غيرى وهى ليست بالبوست بمعناة الحرفى

وربما أنا فية لا أخاطب كل من يقرأ مدونتى

أننى أخاطب نفسى

وأخاطب السماء

وبداخلى سعادة لا أدرى كنهها

يقولون أنها سعادة أستجابة الدعاء

ف فى خلوتى لا أزال اناجى اللة

اسمع نفسى كلماتى وأسأل اللة

رحمنى اللة مما أبتلانى بة وصبرنى ورزقنى وأولادى راحة البال

لا تضيعوا رجاءا تلك الأيام وأطلبوا من اللة ماشئتم

,عفا عنا وعنكم من شرور الدنيا وأبتلائاتها

أدعوا لى وسأدعوا لكم

فرج اللة كروبنا جميعا

والى لقاء بعد رمضان