السعادة نوعان
حقيقية وزائفة
وأعتقد أننا نعيش السعادة الزائفة فى دنيانا
لأننا حين نقرأ القرأن ونصلى الفجر
ونتعبد فى جوف الليل
مثلما كان يفعل رسولنا الكريم محمد سيد الخلق أجمعين
فأننا نشعر بالأمان والسعادة
مخطئ من يبحث عن السعادة بين أهل وأخوان
ومخطئ من يبحث عن السعادة
فى عمل أو زوج أوأبناء
كلها سعادة زائفة قد تتحول فى لحظة
الى تعاسة مفرطة وألام
أن السعادة الحقيقية بين ضفتى مصحفى
وأذكارى ودعائى للة الواحد القهار
أسعدوا معى هذا الشهر الكريم
وتمتعوا بلحظات من السعادة الرائعة
أستدراك
لحظات الراحة والأمان
ليت العمر كلة رمضان
1 comment:
لكى تكون السعادة حقيقية
ليس لها صفة الدوام
وما دامت الدنيا محدد بأجل الانسان فمهما كان نعيمها فهو زائل
اللهم اغننا بحلالك عم حرام
واشغلنا باخرانا عن دنيانا
بارك الله فيك
دعواتك
Post a Comment