Friday, September 14, 2007

سعادتى


السعادة نوعان

حقيقية وزائفة

وأعتقد أننا نعيش السعادة الزائفة فى دنيانا

لأننا حين نقرأ القرأن ونصلى الفجر

ونتعبد فى جوف الليل

مثلما كان يفعل رسولنا الكريم محمد سيد الخلق أجمعين

فأننا نشعر بالأمان والسعادة

مخطئ من يبحث عن السعادة بين أهل وأخوان

ومخطئ من يبحث عن السعادة

فى عمل أو زوج أوأبناء

كلها سعادة زائفة قد تتحول فى لحظة

الى تعاسة مفرطة وألام

أن السعادة الحقيقية بين ضفتى مصحفى

وأذكارى ودعائى للة الواحد القهار

أسعدوا معى هذا الشهر الكريم

وتمتعوا بلحظات من السعادة الرائعة

أستدراك

لحظات الراحة والأمان

ليت العمر كلة رمضان

1 comment:

الطائر الحزين said...

لكى تكون السعادة حقيقية
ليس لها صفة الدوام

وما دامت الدنيا محدد بأجل الانسان فمهما كان نعيمها فهو زائل

اللهم اغننا بحلالك عم حرام
واشغلنا باخرانا عن دنيانا

بارك الله فيك
دعواتك