تأخرت اليوم عن الذهاب للمسجد لصلاة التراويح فناديت ع أطفالى لنصلى سويا العشاء والتراويح بالمنزل وحانت منى التفاتة الى ابنى الذى اتم التاسعة هذ العام وأبنتى التى أتمت الرابعة عشر فوجدتهما وقد طالت قامتهما وكبرت ملامح وجوههما وأرتسمت علامات الأنوثة ع وجة أبنتى وملامح الرجولة وهى تكاد تعلن عن نفسها فى بنيان أبنى الممشوق وتذكرت من سنون طويلة لحظة مثل تلك اللحظة هذة فى مكان أخر وفى شهر رمضان كان
حيث كنت أصلى بهما وأنا انظر اليهما صغارا لا يكادون يفقهون ما يرددونة من أدعية وقرأن أطفالا يتحركون كثيرا ويتضاحكون فيما بينهما ويلكزوننى أثناء الصلاة وأنا أنهرهما فى حب وحنان مستتر
وأبتسمت قليلا وحمدت اللة كثيرا وسجلت تلك اللحظة فى ذاكرتى علنى بعد سنون من الأن أتذكرها مثلما تذكرت مثيلتها فى سالف الأيام
فما أسرع مرور الأيام
ما أسرع مرور الأيام
5 comments:
بسم الله ماشاء الله
ربنا يخليهملك يا رب
و يسعد أيامهم و يحميهم من شياطين الإنس والجن يا رب
اللهم اجعلهم بك باريين
ممكن تحذفى الصور بعد اذنك طبعا
ان كنت أنت الامام وابنك موجود
لاحظى ان هذا لا يجوز
والله من وراء القصد
بارك الله فيكم
وحدانية شكرا لوجودك فى مدونتى مدونتك جميلة ايضا وأقرأها يوميا كلما وضعتى بوست جديد
الطائر الحزين
من فى الصورة ابنتى وهى مازالت صغيرة والأخرى لأابنى
سؤال لماذ أنت طائر حزين
تفائلوا ولا تشائموا
أشكر مرورك
بسم الله ماشاء الله ولا حول ولا قوه الا بالله
ربنا يخليهملك ويكونو نافعين لدينهم وبلدهم واسرتهم يارب
اه الايام بتجري فعلا
من كانو اطفالا بالامس اضحو شبابا وشابات
ربنا يحرسهم جميعا
بسم الله ماشاء الله
ربنا يخلهملك
ويحفظهم من كل سوء
ويبعد عنهم الشر
ويوفقهم باذن الله
mrgkiller2020
Post a Comment